فما ان اتفقت الزوجه مع عشيقها على قتل زوجها من اجل ان يخلو لها الجو مع عشيقها ليمارسوا الحرام مع بعضهم بحرية .. قامت الزوجه

باستدراج زوجها الى مكان فارغ .. و عليه كان العشيق فى انتظاره حيث قام باطلاق النار على مسافه قريبه منه فخر صريعا على الفور .. و بعد فتره و هم يتحسسون الجثه حدث ما لا يمكن ان يحدث الزوج يعود الى الحياه .. و تعود احداث القصة فى احد المدن المصريه حيث كانت هناك امرأة متزوجه من رجل يعمل
فى احدى مدن الخليج من اجل توفير  فرصه الحياه الكريمة لها و للاولادها .. و عليه كان هذا يؤدى الى عدم تواجد الزوج فى عش الزوجيه فى اوقات كثيره حيث كان ياتى الى بيته يوم و يغيب اكثر من عشره ايام .. فكانت الزوجه تجد فى هذا الوقت الطويل فرصه كبيرة فى ممارسه الرذيله
مع عشيقها .. و تعود قصتها مع عشيقها حيث ان عشيقها كان يحبها منذ ايام الدراسة الثانويه و هى كانت تحبه ايضا .. لكن بسبب ظروف العاشق السيئة لم يستطع ان يتقدم اليها و يتزوجها .. فكان العشيق ينتهز فرصه غياب الزوج فى العمل فى الخارج فكان يتردد على الزوجه الخائنة باستمرار يقوم بممارسه الرذيله معها
حتى العشيق سئم تلك الحياه و اراد ان يتخلص من زوج الزوجه الخائنه و ان ينفرد له الجو .. فخطط الاثنين خطه من اجل قتله .. فادعت الزوجه الخائنة انها تريد زيارة ابوها الميت فى قبره .. فاتفقت مع الزوج فى ان ياخدها فى اليوم التالى الى المقابر لزيارته و عليه .. كان العشيق ينتظر قدوم الزوج الى المقبره
ليقتله فيها .. و ما ان وصل الزوج المسكين الى هناك .. حتى قام العشيق باطلاق النار عليه و سقط الزوج المخدوع مقتولا فى الحال .. الا انه يا الله
.. الزوج ما زال على قيد الحياه و يتكلم .. حيث ان الزوج كان يعلم بخيانه زوجته له منذ فتره كبيره و كان ينتظر ان يقبض عليها هى و العشيق معا فى حاله تلبس و عليه قام الزوج باخبار الشرطه التى اعدت هذا الكمين حيث ان العشيق الذى كان ينتظر الزوج ليقتله لم يكن يعلم ان الشرطة هناك هى الاخرى لكى تلقى القبض عليهم
فى حاله تلبس .. حيث ان الشرطه قامت بتلبيس الزوج سديرى واقى للرصاص .. على امل انها تنقذ حياته .. الا ان لسوء حظ الزوج ان العشيق قام بضرب النار
عليه من مسافه قريبه .. فاخترقت الرصاصه صدره .. فنقل الزوج الى المشفى ..الا انه توفى بعدها بحاولى اسبوع


0 التعليقات :

إرسال تعليق