و ما ان تم القبض على جدة الطفل المقتول حتى اقرت و اعترفت انها قامت بهذه الفعله و ذلك من اجل الخوف من فضيحه ابنتها بهذا الطفل
و تعود احداث القصة فى احدى الدول العربية حيث انه كانت هناك فتاة على علاقة بشاب من مدينتها .. كان هذا الشاب مازال صغيرا حيث انه
كان يعمل فى احدى الورش و يكون نفسه لكى يبدأ حياته الزوجيه مع الفتاه التى يحبها و عليه فان الشاب كان مازال لا يستطيع الزواج
و كانت تلك الفتاه تحب الشاب لدرجه كبيره فقد وافقت على ان تكمل حياتها معه و انها سوف تتحمل كل الصعاب التى يواجهها الشاب
و اخبرته بانها سوف تظل تنتظره حتى يكون قادر على الزواج و يتقدم اليها لكى يتزوجها .. فكان هذا الشاب يسكن فى نفس العقار التى تسكن فيه
الفتاه اى انهما جيران فكانت مقابلاتهم مع بعضهم سهله بحكم قرب السكن بينهما .. و عليه فان الشاب كان يتردد على الفتاه فى كل
فرصه تسمح بذلك و كانا يقضيان الكثير من الوقت بمفردهم الامر الذى ادى الى وقوع الشاب و الفتاه فى المعصيه و العياذ بالله الامر الذى
ادى الى انكشاف امر الفتاه بسرعه بعد ان بدأت اعراض الحمل تظهر عليها .. و عليه قامت والدتها بارسالها الى بيت خالتها لكي تجلس هناك حتى
تضع حملها .. و ما ان وضعت الفتاه حملها و اصبحت ام .. قامت الجده و الام بالقيام باقذر شيء ممكن ان يحدث فى الوجود حيث انهم
قاموا بقتل الطفل الصغير الذى لم يدرك سبب قتله .. فبعد ان قتلوا الطفل الصغير .. قاموا بالقاء جثه الطفل الصغير
فى القمامة مثله مثل اى قذارة ترمى فى الزباله .. الا ان اهالى القريه لاحظوا وجود جثه طفل فى القمامة و على الفور
قاموا بالاتصال بالبوليس الذى استطاع التعرف على جثه الطفل و من صاحبها و عليه القو القبض على الجده و الام
و اعترفوا بقتلهم للطفل الصغير و يقولون انهم ندموا على ما فعلوا
و تعود احداث القصة فى احدى الدول العربية حيث انه كانت هناك فتاة على علاقة بشاب من مدينتها .. كان هذا الشاب مازال صغيرا حيث انه
كان يعمل فى احدى الورش و يكون نفسه لكى يبدأ حياته الزوجيه مع الفتاه التى يحبها و عليه فان الشاب كان مازال لا يستطيع الزواج
و كانت تلك الفتاه تحب الشاب لدرجه كبيره فقد وافقت على ان تكمل حياتها معه و انها سوف تتحمل كل الصعاب التى يواجهها الشاب
و اخبرته بانها سوف تظل تنتظره حتى يكون قادر على الزواج و يتقدم اليها لكى يتزوجها .. فكان هذا الشاب يسكن فى نفس العقار التى تسكن فيه
الفتاه اى انهما جيران فكانت مقابلاتهم مع بعضهم سهله بحكم قرب السكن بينهما .. و عليه فان الشاب كان يتردد على الفتاه فى كل
فرصه تسمح بذلك و كانا يقضيان الكثير من الوقت بمفردهم الامر الذى ادى الى وقوع الشاب و الفتاه فى المعصيه و العياذ بالله الامر الذى
ادى الى انكشاف امر الفتاه بسرعه بعد ان بدأت اعراض الحمل تظهر عليها .. و عليه قامت والدتها بارسالها الى بيت خالتها لكي تجلس هناك حتى
تضع حملها .. و ما ان وضعت الفتاه حملها و اصبحت ام .. قامت الجده و الام بالقيام باقذر شيء ممكن ان يحدث فى الوجود حيث انهم
قاموا بقتل الطفل الصغير الذى لم يدرك سبب قتله .. فبعد ان قتلوا الطفل الصغير .. قاموا بالقاء جثه الطفل الصغير
فى القمامة مثله مثل اى قذارة ترمى فى الزباله .. الا ان اهالى القريه لاحظوا وجود جثه طفل فى القمامة و على الفور
قاموا بالاتصال بالبوليس الذى استطاع التعرف على جثه الطفل و من صاحبها و عليه القو القبض على الجده و الام
و اعترفوا بقتلهم للطفل الصغير و يقولون انهم ندموا على ما فعلوا
| روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
| URL | |
| HTML | |
| BBCode | |
0 التعليقات :
إرسال تعليق