ان خروج الجيش من ثكناته و تدخله فى الحياه السياسية حدث نتيجة ذلك .. لا حول ولا
قوه الا بالله قوة من 20مجند تقوم بالاعتداء على فتاه عمرها 20عام
و ما ان تم اخذوا الفتاه الى مكان مهجور حتى تناوب الجنود المتهمون فى الاعتداء على الفتاه و ذلك لمده تجاوزت اكثر من ست ساعات .. و ما ان استيقظت الشابه من حاله الاغماء التى كانت عليها .. حتى ادركت انه
تم انتهاك جسدها و قامت بتقديم محضر بما حدث .. و تدور احداث القصة الى احدى وحدات القوات الصوماليه حيث ان الاتحاد الاوروبى يقوم الان بدعم تكوين الجيش الصومالى
الا انه حدث واقعه غيرت معالم وصورة هذا الجيش .. حيث ان هذا الجيش المكون لكى يقوم بالدفاع عن ارضه و ان يقوم بالدفاع عن عرضه و ان
يصون كرامه و حرمة وطنه .. قام بفعله تقشعر لها الابدان .. حيث قام هذا الجيش المكون و التى يريد الاتحاد الاوروبى ان يحارب به حركه المجاهدين الصوماليين فى مقدشيو
الا ان هذا الجيش لوحده قام بفعله حمقاء اثارت العالم كله ضده .. حيث قام مجموعه من المجندين عقب انتصارهم فى حربهم على المجهاديين اخذوا فى طوفان البلاد بحث عن المجاهدين الا انهم وجدوا
فتاه مذعوره ..فقام الشيطان بلعب دور حقير معهم .. حيث انهم قالوا للفتاه تعالى معنا انتى الان فى امان .. و قامت الفتاه على الفور بالذهاب معهم و هى فى غايه الفرح و السرور .. لا
تعلم انها سوف تقدم بعد قليل كوجبه شهيه الى هؤلاء الجنود .. فما كانت تعلم بنواياهم الخبيثه .. فقام الجنود باخدها الى مركز تجمع القوات و بدؤوا على الفور بالتجمع حولها مثل الذئاب الذين وجدوا
لحم شهى فى انتظارهم .. فبدلا من ان يصونوا كرامه الفتاه و يحفظوها اخذوا فى انتهاك حرمة جسدها .. و عليه قاموا بالتناوب على الاعتداء عليها نحو اكثر من ست ساعات متواصله . و على ذلك
لم تشفع صرخات الفتاه و لا توسلها لهم فى ان يتركوها و شأنها .. فخرت الفتاه مغمى عليها من فرط الاعياء .. و ظلت الكلاب تنهش فى لحمها اكثر من ست ساعات .. و كانت هذه الواقعه دعوى
الى قيام الاتحاد الاوروبى للتدخل فى التحقيق فى هذه الحادثه المأساويه و التى اتهمت فيها السلطات الصوماليه بالتباطؤ فى اعلان نتيجه التحقيق فى تلك الحادثه المشينه
و ما ان تم اخذوا الفتاه الى مكان مهجور حتى تناوب الجنود المتهمون فى الاعتداء على الفتاه و ذلك لمده تجاوزت اكثر من ست ساعات .. و ما ان استيقظت الشابه من حاله الاغماء التى كانت عليها .. حتى ادركت انه
تم انتهاك جسدها و قامت بتقديم محضر بما حدث .. و تدور احداث القصة الى احدى وحدات القوات الصوماليه حيث ان الاتحاد الاوروبى يقوم الان بدعم تكوين الجيش الصومالى
الا انه حدث واقعه غيرت معالم وصورة هذا الجيش .. حيث ان هذا الجيش المكون لكى يقوم بالدفاع عن ارضه و ان يقوم بالدفاع عن عرضه و ان
يصون كرامه و حرمة وطنه .. قام بفعله تقشعر لها الابدان .. حيث قام هذا الجيش المكون و التى يريد الاتحاد الاوروبى ان يحارب به حركه المجاهدين الصوماليين فى مقدشيو
الا ان هذا الجيش لوحده قام بفعله حمقاء اثارت العالم كله ضده .. حيث قام مجموعه من المجندين عقب انتصارهم فى حربهم على المجهاديين اخذوا فى طوفان البلاد بحث عن المجاهدين الا انهم وجدوا
فتاه مذعوره ..فقام الشيطان بلعب دور حقير معهم .. حيث انهم قالوا للفتاه تعالى معنا انتى الان فى امان .. و قامت الفتاه على الفور بالذهاب معهم و هى فى غايه الفرح و السرور .. لا
تعلم انها سوف تقدم بعد قليل كوجبه شهيه الى هؤلاء الجنود .. فما كانت تعلم بنواياهم الخبيثه .. فقام الجنود باخدها الى مركز تجمع القوات و بدؤوا على الفور بالتجمع حولها مثل الذئاب الذين وجدوا
لحم شهى فى انتظارهم .. فبدلا من ان يصونوا كرامه الفتاه و يحفظوها اخذوا فى انتهاك حرمة جسدها .. و عليه قاموا بالتناوب على الاعتداء عليها نحو اكثر من ست ساعات متواصله . و على ذلك
لم تشفع صرخات الفتاه و لا توسلها لهم فى ان يتركوها و شأنها .. فخرت الفتاه مغمى عليها من فرط الاعياء .. و ظلت الكلاب تنهش فى لحمها اكثر من ست ساعات .. و كانت هذه الواقعه دعوى
الى قيام الاتحاد الاوروبى للتدخل فى التحقيق فى هذه الحادثه المأساويه و التى اتهمت فيها السلطات الصوماليه بالتباطؤ فى اعلان نتيجه التحقيق فى تلك الحادثه المشينه
| روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
| URL | |
| HTML | |
| BBCode | |
0 التعليقات :
إرسال تعليق