امرأة تخون زوجها فى شقته .. فتكتشف ابنتها الخيانه فتشارك امها فى الخيانه
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
10:23 ص
|
قصص
و عندما عرفت الفتاه بخيانه امها لوالدها ..صدمت الفتاه من صوره امها التى كانت ترسمها لها فى بالها و خيالها .. تلك الام التى كانت تراها افضل ام فى العالم تجدها الان فى احضان رجل غريب .. فما كان
منها الا
انها اخبرت الام بانها رأتها فى احضان رجل غريب .. فقامت الام بتهديدها اما
بقتلها او تشاركها معها فى الخيانه .. فقالت فى نفسها انها ام حقيره لا
تستحق لفظ الام حتى
و تعود احداث الواقعه فى احد المدن العربية حيث انه كانت هناك عائلة بسيطه مثل باقى الاسر .. تتكون هذه العائلة من زوجه و زوج و فتاه شابه فى عمر السادسه عشر من عمرها .. و كانت هذه الاسرة تنعم
و تعود احداث الواقعه فى احد المدن العربية حيث انه كانت هناك عائلة بسيطه مثل باقى الاسر .. تتكون هذه العائلة من زوجه و زوج و فتاه شابه فى عمر السادسه عشر من عمرها .. و كانت هذه الاسرة تنعم
بالحياه
البسيطه مثل باقى الاسر فكان الاب يعمل فى احدى الوظائف الحكوميه و كانت
الام ربه منزل و كانت تعيش ابنتها معها فى المنزل شأنها شأن اى اسره بسيطه
.. و عليه كان الاب يظل
يعمل طوال النهار فى عمله و كانت الام و الفتاه تهتمان بشؤون المنزل فى اعداد الطعام و نظافته و غيره من الامور الطبيعيه التى تهتم بها الام و الابنه فى اى اسرة عربيه بسيطه .. الا ان الفتاه بدت
يعمل طوال النهار فى عمله و كانت الام و الفتاه تهتمان بشؤون المنزل فى اعداد الطعام و نظافته و غيره من الامور الطبيعيه التى تهتم بها الام و الابنه فى اى اسرة عربيه بسيطه .. الا ان الفتاه بدت
تلحظ
على امها حاله غريبه حيث ان الام بدأت ترسلها الى القيام بالمشاوير التى
تكون فى اماكن بعيده .. فمرة امرتها ان تذهب الى خالتها لكى تساعدها فى
امور منزلها و خالتها مريضه و عندما ذهبت رأت ان خالتها
فى حاله صحيه ممتازة وانها لا تحتاج الى المساعده .. و مرة اخرى تامر الام الفتاه بالذهاب الى التسوق و تامرها الا تعود الى بعد ساعتين بالضبط فبدأ الشك و الريبه يتسلل الى قلب الفتاه تجاه امها
فى حاله صحيه ممتازة وانها لا تحتاج الى المساعده .. و مرة اخرى تامر الام الفتاه بالذهاب الى التسوق و تامرها الا تعود الى بعد ساعتين بالضبط فبدأ الشك و الريبه يتسلل الى قلب الفتاه تجاه امها
حيث انه لماذا تقوم الام بمثل
هذه الافعال و لما تامرها بالتاخر .. حيث ان كل الاسئله كانت تصب فى اجابه
واحده و هى ان الام تريد ان تختلى بالشقه او المكان لوحدها بدون ابوها او
ابنتها .. فما ان
ادركت تلك الحقيقه لامت نفسها انها كيف تقوم بالشك بسلوك امها تلك المراه العفيفه التى تتحمل المشقه من اجلها هى و اباها .. الا ان فضولها لم يمنعها من التنصت على امها .. حيث ان وجدت امها تتعمد
ادركت تلك الحقيقه لامت نفسها انها كيف تقوم بالشك بسلوك امها تلك المراه العفيفه التى تتحمل المشقه من اجلها هى و اباها .. الا ان فضولها لم يمنعها من التنصت على امها .. حيث ان وجدت امها تتعمد
تتحدث
فى الهاتف فى الساعات .. فلما سألتها من تحدثين يا امى قامت بضربها حتى لا
تتدخل فيما لا يعنيها .. و زادت شكوك الفتاه .. فقامت بخطه جهنميه حيث
انها اخبرت امها انها سوف تذهب لزيارة
صديقتها .. ففرحت امها بهذا الخبر جدا و قامت .. بتحديد موعد مع عشيقها للحضور اليها فى غياب الفتاه و قامت الفتاه بالذهاب الى صديقتها الا انها عادت فى الطريق الى المنزل بحجه انها نسيت شيء .. فلما عادت
صديقتها .. ففرحت امها بهذا الخبر جدا و قامت .. بتحديد موعد مع عشيقها للحضور اليها فى غياب الفتاه و قامت الفتاه بالذهاب الى صديقتها الا انها عادت فى الطريق الى المنزل بحجه انها نسيت شيء .. فلما عادت
لم تخبر امها انها تملك نسخه من مفتاح
الشقه ..ففتحت بالراحه لتجد ان هناك ضحكات تخرج من حجره امها فلما ذهبت الى
حجره امها وجدت ان امها ليست وحدها بل هناك رجل معها .. يالله ما هذا كيف
لأم ان تفعل هذا
و عليه وجدت الفتاه نفسها بين امرين .. اما ان تشارك امها الخيانه و تصمت على فعلتها .. او ان تخبر اباها المخدوع و ينهد بيتهم .. فما استطاعت الفتاه ان تكون شريكه امها فى الخيانه .. فقامت باخبار والدها الامر الذى
و عليه وجدت الفتاه نفسها بين امرين .. اما ان تشارك امها الخيانه و تصمت على فعلتها .. او ان تخبر اباها المخدوع و ينهد بيتهم .. فما استطاعت الفتاه ان تكون شريكه امها فى الخيانه .. فقامت باخبار والدها الامر الذى
اصاب الوالد بالصدمة و قامت باخبار البوليس الذى
اعد كمين للام .. و قبض على الام الخائنه بالفعل حيث انها بررت هذا بان
زوجها كبر و اصبح مسن و انه لا يستطيع ان يوفى طلباتها و حاجاتها الجنسيه
فكان
مصير الام الخائنه خلف القضبان....
0 التعليقات :
إرسال تعليق