و ما ان عرض زميلها فى العمل عليها ان تاتى اليه فى منزله ليقوموا بالفاحشه مع بعضهما البعض .. فخرجت من العمل منهارة و بهذا عرفت قيمة زوجها و ذهبت اليه لترجع اليه الا ان ردة فعله كانت
غير متوقعة .. و تعود
احداث القصة الى احدى المدن التونسيه حيث كانت هناك زوجه تعيش فى ترف بالغ
.. فكان زوجها يلبى لها كل ما تطلبه .. فكان ياتى لها باغلى انواع الطعام و
افضل انواع الشراب
و الفاكهه و افخم انواع الملابس و الاكسسوارت و الذهب و غيرها من الاشياء التى تحبها المراه فى حياتها .. و عليه فان الزوج كان يجد و يجتهد فى عمله من اجل توفير هذه الاشياء الى زوجته
و الفاكهه و افخم انواع الملابس و الاكسسوارت و الذهب و غيرها من الاشياء التى تحبها المراه فى حياتها .. و عليه فان الزوج كان يجد و يجتهد فى عمله من اجل توفير هذه الاشياء الى زوجته
و عليه
فكان الزوج فى المقابل عليه ضغط كبير فى العمل فكان ما يتاخر الزوج فى
عمله .. و احيانا ما كان يضطر ليبيت فى العمل من اجل انجاز العمل المطلوب
منه و عليه فان الزوجه
كانت من المفترض ان تقوم اى زوجه مكانها بتقدير ذلك و شكره على ما يفعله من اجلها .. الا انها كانت هذه الزوجه مطبوع على قلبها الغباء و القسوة و الكره... فكانت دائمة الشكوى انه كان يتاخر فى العمل
كانت من المفترض ان تقوم اى زوجه مكانها بتقدير ذلك و شكره على ما يفعله من اجلها .. الا انها كانت هذه الزوجه مطبوع على قلبها الغباء و القسوة و الكره... فكانت دائمة الشكوى انه كان يتاخر فى العمل
و انه لا يجلس معها فى الكثير من الاحيان .. حيث شعرت بالملل و
الضجر و الخنق البالغه .. فاراد الزوج ان يخفف عنها فقال لها ..حسنا يا
زوجتى العزيزة اذهبى الى
اقاربك و اخرجى مع بعض صديقاتك الامر المفروض ان تقبله الزوجه بحفاوه بالغه و ان تشكر له ذلك .. الا انها كانت ردة فعلها غير متوقعة حيث انها قابلت عرض زوجها بشيء من البرود و عدم الشكر على هذا
اقاربك و اخرجى مع بعض صديقاتك الامر المفروض ان تقبله الزوجه بحفاوه بالغه و ان تشكر له ذلك .. الا انها كانت ردة فعلها غير متوقعة حيث انها قابلت عرض زوجها بشيء من البرود و عدم الشكر على هذا
الامر
الذى احزن الزوج كثيرا .. و فى يوم من الايام اراد الزوج ان يعمل الى
زوجته مفاجأه .. فعاد الى زوجته و هو فى يده باقه ورد حمراء اللون .. فكان
يعتقد انها سوف تعجبها .. الا انه فوجئ بزوجته
تطلب منه طلب غريب .. فوجد ان الزوجه تطلب منه الطلاق .. الامر الذى اصاب الزوج بالذهول ..و على هذا قال لها لما تريدى ذلك .. فقالت له انه لا يهتم بها و انه لا يتهم بمظهره ولا يهتم بنفسه
تطلب منه طلب غريب .. فوجد ان الزوجه تطلب منه الطلاق .. الامر الذى اصاب الزوج بالذهول ..و على هذا قال لها لما تريدى ذلك .. فقالت له انه لا يهتم بها و انه لا يتهم بمظهره ولا يهتم بنفسه
فقال لها انا افعل ذلك من اجلك يا حبيبتى
الامر الذى قابلته الزوجه بنوع من السخريه الشديده و اصرت على طلب الطلاق
.. فطلب منها ان تتمهل فى طلبها الا انها رفضت
فكان مضطرا الى تطليقها رغما عنه لانها هددته بالخلع .. و خرجت الزوجه من منزله معتقده انها بذلك نالت حريتها .. و عليه اخذت بالذهاب الى العمل لتكون صدمتها بصعوبه العمل و مشقته
فكان مضطرا الى تطليقها رغما عنه لانها هددته بالخلع .. و خرجت الزوجه من منزله معتقده انها بذلك نالت حريتها .. و عليه اخذت بالذهاب الى العمل لتكون صدمتها بصعوبه العمل و مشقته
و لكن ليس هذه اول صدمه حيث فوجئت بان الناس و خاصه الرجال ما
ان يعرفوا انها مطلقه حتى يبدؤون نسل شباك الغرام ظنا منهم انها امراه
سيئة السمعه الامر الذى كان يضايقها كثيرا الى ان
جاء احد زملائها بطلب منها ان يقوم معها بعمل الفاحشه مقابل ان تاتى اليه فى منزله و يعطيها بعض الاموال الامر الذى دفع المراه بالخروج و هى فى حاله صدمة .. فما ان جلست مع نفسها
جاء احد زملائها بطلب منها ان يقوم معها بعمل الفاحشه مقابل ان تاتى اليه فى منزله و يعطيها بعض الاموال الامر الذى دفع المراه بالخروج و هى فى حاله صدمة .. فما ان جلست مع نفسها
علمت بفضل زوجها عليها و انه كان يفني نفسه من اجلها ..
فذهبت اليه تترجاه ان يسامحها عل خطئها و انها عرفت قيمته و انها سوف تعيش
خادمة تحت قدميه .. الامر الذى قابله الزوج بنوع من رد اعتباره و ذاته
و سامحها فارتمت على كتفه فى سعاده بعد ان علمت فضله عليه ...
| روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
| URL | |
| HTML | |
| BBCode | |
0 التعليقات :
إرسال تعليق