شاب اراد ممارسة الفاحشة مع فتاه و الناس يصلون فى بنك فى السعودية
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
9:48 م
|
قصص
و ما كان له بعد ان صعد معها الى الشقه التى كانت فى الطابق الثالث الا و قام بممارسه الفاحشة معها حيث ان الناس كلهم مشغولون فى الصلاة و لا احد سوف يلاحظ
غيابهم... فكان رد فعل الفتاه الكارثى
و تعود احداث القصة فى السعودية .. بلد الحرمين الشريفين .. بلد الطهارة و مهد الديانه الاسلاميه الحنيفه التى على ارضها قامت ديانه اضاءت العالم
كله نور الحق و اخرجتهم من الظلمات الى النور .. هذه البقعه المباركة من الارض .. التى اختصها الله عز و جل عن كافه بقاع الارض ليخرج منها سيدنا
محمد بدين العفه و الطهارة و الرحمه و المساواة بين الناس و الرفق بالانثى و احترامها و احترام كيانها و احترام خصوصيتها و طبيعتها الخاصه .. الا انه مع الايام
يثبت ان بعض اهل تلك المدينه منهم ما لا يستحق هذا الشرف الذى لحق بهم .. حيث انه فى يوم من الايام كانت هناك اسره صغيره فى السعوديه تتكون من زوج و زوجه
و بعض الاطفال الصغار .. كانت هذه الاسرة الكريمه تسعى لكسب قوت يومها بالحلال و بالكد و التعب حتى يبارك الله لهم فى رزقهم و يبارك لهم فى اولادهم
و مع الايام و مع ازدياد طلبات الاولاد و حاجتهم لبعض الاحتياجات الدراسيه لم يستطع الاب المسؤول عن الاسرة ان يوفى كافه احتياجات الاسرة و عليه
ان رد فعل المراة السعوديه المعروفه بكرم اخلاقها و طيبه اصلها و زهدها فى الحياه و عن تضحيتها بنفسها فى سبيل الاولاد .. حيث قامت زوجته بالمناقشه
معه فى قرار ان تقوم هى الاخرى بالعمل حتى توفى هى الاخرى احتياجات اولادها .. فكانت الموافقه من الزوج بعد مناقشه طويله بينهم .. و بدأت الزوجه تدور
فى اعلانات الوظائف التى تناسب شهادتها الجامعيه .. و عليه وجدت اعلان لطلب شغل وظيفه فى احد البنوك فى السعوديه .. ذهبت تلك السيده الى التقدم للوظيفه
فقابلها موظف فى البنك و بدأ يتامل فى جسدها الامر الذى ضايقها كثيرا فما ان لاحظ ذلك اخد يؤخرها الى ان ذهب كافه العملاء من البنك فاخبرها ان تصعد
الى الطابق الثالث حيث المكتب الخاص بلقاءات الوظيفه و عليه انه سوف يذهب الى الصلاة مع باقى الموظفين حيث اذن موعد الصلاة .. و عليه ذهبت السيده للطابق الثالث
لتجد ان هذا الوغد قد اغلق الباب عليها ليقوم بفعل الفاحشه معها فى اثناء الصلاة .. الا انه وجد رد فعل الفتاه كارثى ..حيث قامت الفتاه بضربه بعض ركلات
الكارتيه و عليه كسرت ذراعه و قامت بكسر قدميه الاثنين .. فاخد الشاب الحقير يبكى .. و عليه اتى الموطفون بعد انتهاء الصلاه مسرعين و قاموا بالقاء القبض عليه بعد
ان اخبرتهم الفتاه بما صدر منه من افعال و ما حاول فعله معها .. و عليه النصيحه التى يجب تاخذها يا اخى انه اذا كانت زوجتك تجيد فنون القتال فلا تخشى عليها
من ان يضايقها اى شخص او يتعرض لها و يحاول ايذاءها ههههههه
غيابهم... فكان رد فعل الفتاه الكارثى
و تعود احداث القصة فى السعودية .. بلد الحرمين الشريفين .. بلد الطهارة و مهد الديانه الاسلاميه الحنيفه التى على ارضها قامت ديانه اضاءت العالم
كله نور الحق و اخرجتهم من الظلمات الى النور .. هذه البقعه المباركة من الارض .. التى اختصها الله عز و جل عن كافه بقاع الارض ليخرج منها سيدنا
محمد بدين العفه و الطهارة و الرحمه و المساواة بين الناس و الرفق بالانثى و احترامها و احترام كيانها و احترام خصوصيتها و طبيعتها الخاصه .. الا انه مع الايام
يثبت ان بعض اهل تلك المدينه منهم ما لا يستحق هذا الشرف الذى لحق بهم .. حيث انه فى يوم من الايام كانت هناك اسره صغيره فى السعوديه تتكون من زوج و زوجه
و بعض الاطفال الصغار .. كانت هذه الاسرة الكريمه تسعى لكسب قوت يومها بالحلال و بالكد و التعب حتى يبارك الله لهم فى رزقهم و يبارك لهم فى اولادهم
و مع الايام و مع ازدياد طلبات الاولاد و حاجتهم لبعض الاحتياجات الدراسيه لم يستطع الاب المسؤول عن الاسرة ان يوفى كافه احتياجات الاسرة و عليه
ان رد فعل المراة السعوديه المعروفه بكرم اخلاقها و طيبه اصلها و زهدها فى الحياه و عن تضحيتها بنفسها فى سبيل الاولاد .. حيث قامت زوجته بالمناقشه
معه فى قرار ان تقوم هى الاخرى بالعمل حتى توفى هى الاخرى احتياجات اولادها .. فكانت الموافقه من الزوج بعد مناقشه طويله بينهم .. و بدأت الزوجه تدور
فى اعلانات الوظائف التى تناسب شهادتها الجامعيه .. و عليه وجدت اعلان لطلب شغل وظيفه فى احد البنوك فى السعوديه .. ذهبت تلك السيده الى التقدم للوظيفه
فقابلها موظف فى البنك و بدأ يتامل فى جسدها الامر الذى ضايقها كثيرا فما ان لاحظ ذلك اخد يؤخرها الى ان ذهب كافه العملاء من البنك فاخبرها ان تصعد
الى الطابق الثالث حيث المكتب الخاص بلقاءات الوظيفه و عليه انه سوف يذهب الى الصلاة مع باقى الموظفين حيث اذن موعد الصلاة .. و عليه ذهبت السيده للطابق الثالث
لتجد ان هذا الوغد قد اغلق الباب عليها ليقوم بفعل الفاحشه معها فى اثناء الصلاة .. الا انه وجد رد فعل الفتاه كارثى ..حيث قامت الفتاه بضربه بعض ركلات
الكارتيه و عليه كسرت ذراعه و قامت بكسر قدميه الاثنين .. فاخد الشاب الحقير يبكى .. و عليه اتى الموطفون بعد انتهاء الصلاه مسرعين و قاموا بالقاء القبض عليه بعد
ان اخبرتهم الفتاه بما صدر منه من افعال و ما حاول فعله معها .. و عليه النصيحه التى يجب تاخذها يا اخى انه اذا كانت زوجتك تجيد فنون القتال فلا تخشى عليها
من ان يضايقها اى شخص او يتعرض لها و يحاول ايذاءها ههههههه
0 التعليقات :
إرسال تعليق