عاقبه الله بادخال صرصار في اذنه فما السبب؟؟د
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
12:54 م
|
قصص
و ما ان شعر بآلام مزمنة فى اذنه حتى ذهب هذا الرجل الى الدكتور ليسمع ما لا يصدقه عقل حيث اخبره الدكتور انه يوجد صرصار فى اذنه
و بدأت احداث القصة فى احدى الدول العربيه حيث انه كانت هناك مدينه هادئه و امنه يسكنها اناس فى غايه
الرفق و السلميه و الامان .. الا انه كان يوجد هناك فى تلك المدينه ما يعكر صفوها و راحه بالها حيث كان هناك رجل
لايطيق اهل المدينه سماع اسمه ولا حتى مشاهدته فى احدى الطرق و لو كان يمر بالصدفه حتى .. حيث كان هذا
الرجل مثال للشخص الحقير الذى تنبذه القريه .. كان هذا الرجل فاحش القول و الفعل .. فكانت الكلمات البذيئه على لسانه
ليل نهار و جهارا دون ان يراعى حرمة السيدات او البنات تسمعه مثل هذه الكلمات .. كان هذا الرجل يمتلك من المال و القوه
ما جعله يغتر على خلق الله و يكون بائس على الناس من حوله .. فكان دائم التحرش بالسيدات و دائماً ما كان يقوم
باخد اموال الناس دون اى وجه حق .. الا ان هذه الحال لم تدم طويلاً ففى يوم من الايام كان هذا الرجل يمشى فى القرية
بكل بئس و قوه حيث انه يظن انه لا يستطيع احد ان يقف فى طريقه و لا احد يستطيع ان يقول له ماذا تفعل او ماذا تقول
فكان هناك شيخ محبوب من كل اهل القريه فكان هذا الشيخ دعواته مستجابة و دائما يدعو الى اهل القريه بالرحمه و السلم
فقام هذا الرجل باعتراض طريق الشيخ و هو ذاهب للادعاء فرائض الله .. بل انه قام بالاعتداء الشيخ و ذلك كله لانه يرى ان الشيخ لايحترمة اثناء عبوره
بجواره .. فما من الشيخ الا ان دعا الله ان ياخد له حقه .. و الصدمة .. انه صحى ثانى يوم على وجع فى اذنه غريب جدا
فذهب الى الدكتور ليرى الدكتور ماذا به .. الا ان الدكتور عندما كشف على اذنه .. وجد شيئا غريب
وجد صرصار بطول 2 سنتيميتر فى اذن هذا الرجل .. فقام الدكتور بوضع زيت الزيتون داخل اذنه حتى خرج الصرصار من اذنه
..
فكان هذا عقابا له على ما فعله مع الشيخ لعله يتخذ عبره مما حدث
صدق الذى قال .. يضع سره فى اضعف خلقه
و بدأت احداث القصة فى احدى الدول العربيه حيث انه كانت هناك مدينه هادئه و امنه يسكنها اناس فى غايه
الرفق و السلميه و الامان .. الا انه كان يوجد هناك فى تلك المدينه ما يعكر صفوها و راحه بالها حيث كان هناك رجل
لايطيق اهل المدينه سماع اسمه ولا حتى مشاهدته فى احدى الطرق و لو كان يمر بالصدفه حتى .. حيث كان هذا
الرجل مثال للشخص الحقير الذى تنبذه القريه .. كان هذا الرجل فاحش القول و الفعل .. فكانت الكلمات البذيئه على لسانه
ليل نهار و جهارا دون ان يراعى حرمة السيدات او البنات تسمعه مثل هذه الكلمات .. كان هذا الرجل يمتلك من المال و القوه
ما جعله يغتر على خلق الله و يكون بائس على الناس من حوله .. فكان دائم التحرش بالسيدات و دائماً ما كان يقوم
باخد اموال الناس دون اى وجه حق .. الا ان هذه الحال لم تدم طويلاً ففى يوم من الايام كان هذا الرجل يمشى فى القرية
بكل بئس و قوه حيث انه يظن انه لا يستطيع احد ان يقف فى طريقه و لا احد يستطيع ان يقول له ماذا تفعل او ماذا تقول
فكان هناك شيخ محبوب من كل اهل القريه فكان هذا الشيخ دعواته مستجابة و دائما يدعو الى اهل القريه بالرحمه و السلم
فقام هذا الرجل باعتراض طريق الشيخ و هو ذاهب للادعاء فرائض الله .. بل انه قام بالاعتداء الشيخ و ذلك كله لانه يرى ان الشيخ لايحترمة اثناء عبوره
بجواره .. فما من الشيخ الا ان دعا الله ان ياخد له حقه .. و الصدمة .. انه صحى ثانى يوم على وجع فى اذنه غريب جدا
فذهب الى الدكتور ليرى الدكتور ماذا به .. الا ان الدكتور عندما كشف على اذنه .. وجد شيئا غريب
وجد صرصار بطول 2 سنتيميتر فى اذن هذا الرجل .. فقام الدكتور بوضع زيت الزيتون داخل اذنه حتى خرج الصرصار من اذنه
..
فكان هذا عقابا له على ما فعله مع الشيخ لعله يتخذ عبره مما حدث
صدق الذى قال .. يضع سره فى اضعف خلقه
0 التعليقات :
إرسال تعليق