سرق ذهب زوجته ليعطيه الى عشيقته .. فكان رد فعل عشيقته عليه غير متوقع..
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
10:21 ص
|
قصص
و كانت هنا المفاجأة عندما ذهب الى عشيقته فى وقت غير معتاد دون ان يخبرها .. وجد ان عشيقته فى احضان رجل اخر .. الامر الذى اصابه بالصدمة و كان رد فعله كارثى .. و تعود
احداث القصة فى احد المدن المصرية حيث
انه كان هناك شاب تربى منذ صغره فى حياه مترفه .. حياه مدلله .. حيث ان
ابوه رباه منذ نعومه اظافره على ان كانت كل طلباته مجابه .. و كان يظن الاب
انه حيث يلبى كل طلبات ابنه يكون علامة من علامات الحب و الوفاء و الفخر
بابنه الا انه لم يدرك انه يقوم بقتل ابنه ... نعم لقد كان
يقوم بقتل ابنه حيث انه قتل فيه احساس المسؤوليه و قتل فيه احساس الاعتماد على النفس .. لقد كان هذا الشاب لا يقوى على العمل و كان لا يحب العمل مطلقا حيث انه عندما كان يطلب
يقوم بقتل ابنه حيث انه قتل فيه احساس المسؤوليه و قتل فيه احساس الاعتماد على النفس .. لقد كان هذا الشاب لا يقوى على العمل و كان لا يحب العمل مطلقا حيث انه عندما كان يطلب
اى شئ من ابوه كان يلبيه له دون ان يقول له ابوه ان
هذا خطأ و انه يجب ان يعتمد على نفسه حتى لما يكبر يكون مسؤول عن نفسه و عن
اسرته التى سوف يكونها لما يتزوج و عليه .. فعلا حدث ما
كان غير متوقع . فقد كان هذا الشاب لما كبر كان سيء الاخلاق و له علاقات كثيره مع النساء حيث كان يقوم بعلاقات غير اخلاقيه يحرمها الدين و يعاقب عليها القانون .. و لم يتوقف الامر عند هذا
كان غير متوقع . فقد كان هذا الشاب لما كبر كان سيء الاخلاق و له علاقات كثيره مع النساء حيث كان يقوم بعلاقات غير اخلاقيه يحرمها الدين و يعاقب عليها القانون .. و لم يتوقف الامر عند هذا
فقط بل كان ايضا يقوم بافعال اكبر من تلك
الافعال السالف ذكرها حقاره .. حيث كان يقوم بالادهى و الامر فكان يقوم
بسرقه اموال ابيه من خزانه شغله و خزانه بيته .. و كان الوالد يعلم ما يفعل
ابنه الا انه
كان يقول انه شاب و ان الطبيعى ان يقوم بمثل تلك الافعال بسبب طيش الشباب من وجهه نظره .. الا ان هذه النظره كانت خاطئة و عليه فاراد الرجل الكبير ابو هذا الشاب ان يقوم بتزويج ابنه حتى يهدء هذا العنفوان
كان يقول انه شاب و ان الطبيعى ان يقوم بمثل تلك الافعال بسبب طيش الشباب من وجهه نظره .. الا ان هذه النظره كانت خاطئة و عليه فاراد الرجل الكبير ابو هذا الشاب ان يقوم بتزويج ابنه حتى يهدء هذا العنفوان
و يستطيع ان يكون اسره و ان يكون مسؤول عن بيت و زوجه ..
فقام الرجل باخبار ابنه بانه يجب ان يتزوج و عليه فاخبره ان يختار اى فتاه
يريد ان يتزوجها حتى يزوجها له و بالفعل اختار الشاب فتاه0
حسناء كانت تحبه و هو يعلم بذلك و عليه .. تم اختيار الشاب للفتاه التى هتكون زوجته .. و عليه ذهب الوالد الى اهل الفتاه و قام بخطبتها له .. و سرعان ما تمت مراسيم الزواج بسرعه الا ان الشاب لانه لم
حسناء كانت تحبه و هو يعلم بذلك و عليه .. تم اختيار الشاب للفتاه التى هتكون زوجته .. و عليه ذهب الوالد الى اهل الفتاه و قام بخطبتها له .. و سرعان ما تمت مراسيم الزواج بسرعه الا ان الشاب لانه لم
يتعود على تحمل المسؤوليه
منذ صغره .. فقام الشاب بافعال تتصف بانها غير مسؤوله و لا تهدد بقاء
الاسره على حالها .. فما كان من الشاب لا انه عاد الى علاقته المحرمة مع
النساء التى كان يعرفها
قبل الزواج .. الا ان الامر اختلف فى هذه المرة حيث اراد الله ان يعاقبه و يوقعه فى شر اعماله .. حيث قام الشاب بالوقوع فى حب احدى عشيقاته .. فبدأ بسرقه ذهب زوجته و كان يهديه لها كقربان لحبه
قبل الزواج .. الا ان الامر اختلف فى هذه المرة حيث اراد الله ان يعاقبه و يوقعه فى شر اعماله .. حيث قام الشاب بالوقوع فى حب احدى عشيقاته .. فبدأ بسرقه ذهب زوجته و كان يهديه لها كقربان لحبه
لها
.. و عليه بدأت العشيقة ترسم شباك العشق و الغرام عل الشاب الفاسق ,, فكان
يسرق المزيد من الذهب ليقدمة لها .. و هى توهمه انها تحبه و انه لا يوجد
رجل فى ذمه عشقها غيره .. فكان اليوم الذى غير
معالم حياته حيث انه جاء الى العشيقه فى يوم من الايام دون ان يخبرها .. فكانت المفاجأه انه وجد العشيقه التى اوهمته بانها تحبه فى احضان رجل اخر .. فما انتظر الشاب الفاسق الا ان قام باخراج مسدسه و على
معالم حياته حيث انه جاء الى العشيقه فى يوم من الايام دون ان يخبرها .. فكانت المفاجأه انه وجد العشيقه التى اوهمته بانها تحبه فى احضان رجل اخر .. فما انتظر الشاب الفاسق الا ان قام باخراج مسدسه و على
الفور قام باطلاق النيران على
العشيقه و على الرجل الذى كان معها .. فضاع مستقبله .. الا انه فى تعليقنا
على هذه الكارثه .. فان الجانى الحقيقى هو الوالد حيث انه لم يزرع فى ابنه
المسؤليه و الجد و التعب
و المسؤليه للقيام بالاعمال المطلوبه منه .. فحذار ايها الاباء فى تربيه أبنائكم و التطرف و الدلع الزائد بالنسبه للاولاد........
0 التعليقات :
إرسال تعليق