حديث الرسول(ص) حول جناحي الذبابة بالدليل و الاثبات
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
4:13 م
|
غرائب وطرائف
يوم بعد يوم يتم اثبات صدق الرسول صل الله عليه وسلم
حيث قال رسول الله " إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء ، وفي الآخر دواء"
رواه البخاري من حديث أبي هريرة .
من الامور المثيرة عن حول الذباب، أن العلماء قامو باكتشاف مادة مطهرة على جناح الذباب! وهذه ليست خيالاً بل حقيقة علمية ....
لقد تأكد العلماء قبل اعوام قليلة من وجود مادة تستطيع التهام البكتريا الضارة، وهذه المادة موجودة في جناح الذباب.
وبعد فترة تبين أن هذه المادة هي فيروس صغير جداً يتكاثر بشكل كبير على جسم الذباب، وقد ساعد هذا الفيروس في القضاء على وباء الكوليرا الذي ظهر في الهند في بداية القرن العشرين. حيث إن البعض من العلماء قامو باستخراج مضاداً حيوياً من الذباب واستخدموه في القضاء على بعض الجراثيم.
وقد لاحظو العلماء أن هذه المادة الحيوية تنطلق من جسم الذبابة عند غمسها في السوائل أو الماء فتخرج هذه المضادات بسبب الضغط الذي يمارسه السائل على جسم الذبابة
إذن الحقيقة العلمية الثابتة أن الذباب يحمل على جناحه الجراثيم الكثيرة و الخطيرة، وبنفس الوقت يحمل المضادات الحيوية والفيروسات القاتلة للجراثيم، إذن يمكن القول بأن الداء والدواء موجودان في ذبابة واحدة!!
ولا نعجب إذا علمنا بأن هذه الحقيقة العلمية قد تحدث عنها بالتمام والكمال سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فقال في الحديث الصحيح: (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء في الآخر شفاء) [رواه البخاري].
وسبحان الله الذي علّم هذا النبي الأمي عليه الصلاة والسلام هذا العلم. ففي كل كلمة من هذا الحديث حقيقة علمية:
1- قرر الحديث وجود الداء في جناح الذباب، وهذا لم يكن معروفاً في القرن السابع الميلادي زمن حياة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم.
2- قرر الحديث وجود الشفاء أو الدواء في جناح الذباب، وكما رأينا أنه ثبُت علمياً وجود المضادات الحيوية في الذباب.
3- أشار الحديث إلى ضرورة غمس الذبابة في الماء، وفي هذا إشارة إلى آلية خروج الأجسام المضادة من جسم الذبابة، بعد الضغط عليها إلى داخل السائل وغمسها جيداً فيه، وهذا ما ثبت علمياً أيضاً.
4- أكد الحديث على ضرورة نزع الذبابة من السائل لأن الهدف من غمسها هو إخراج المضادات الحيوية الموجودة فيها
رواه البخاري من حديث أبي هريرة .
من الامور المثيرة عن حول الذباب، أن العلماء قامو باكتشاف مادة مطهرة على جناح الذباب! وهذه ليست خيالاً بل حقيقة علمية ....
لقد تأكد العلماء قبل اعوام قليلة من وجود مادة تستطيع التهام البكتريا الضارة، وهذه المادة موجودة في جناح الذباب.
وبعد فترة تبين أن هذه المادة هي فيروس صغير جداً يتكاثر بشكل كبير على جسم الذباب، وقد ساعد هذا الفيروس في القضاء على وباء الكوليرا الذي ظهر في الهند في بداية القرن العشرين. حيث إن البعض من العلماء قامو باستخراج مضاداً حيوياً من الذباب واستخدموه في القضاء على بعض الجراثيم.
وقد لاحظو العلماء أن هذه المادة الحيوية تنطلق من جسم الذبابة عند غمسها في السوائل أو الماء فتخرج هذه المضادات بسبب الضغط الذي يمارسه السائل على جسم الذبابة
إذن الحقيقة العلمية الثابتة أن الذباب يحمل على جناحه الجراثيم الكثيرة و الخطيرة، وبنفس الوقت يحمل المضادات الحيوية والفيروسات القاتلة للجراثيم، إذن يمكن القول بأن الداء والدواء موجودان في ذبابة واحدة!!
ولا نعجب إذا علمنا بأن هذه الحقيقة العلمية قد تحدث عنها بالتمام والكمال سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فقال في الحديث الصحيح: (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء في الآخر شفاء) [رواه البخاري].
وسبحان الله الذي علّم هذا النبي الأمي عليه الصلاة والسلام هذا العلم. ففي كل كلمة من هذا الحديث حقيقة علمية:
1- قرر الحديث وجود الداء في جناح الذباب، وهذا لم يكن معروفاً في القرن السابع الميلادي زمن حياة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم.
2- قرر الحديث وجود الشفاء أو الدواء في جناح الذباب، وكما رأينا أنه ثبُت علمياً وجود المضادات الحيوية في الذباب.
3- أشار الحديث إلى ضرورة غمس الذبابة في الماء، وفي هذا إشارة إلى آلية خروج الأجسام المضادة من جسم الذبابة، بعد الضغط عليها إلى داخل السائل وغمسها جيداً فيه، وهذا ما ثبت علمياً أيضاً.
4- أكد الحديث على ضرورة نزع الذبابة من السائل لأن الهدف من غمسها هو إخراج المضادات الحيوية الموجودة فيها
التسميات:
غرائب وطرائف
روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
URL | |
HTML | |
BBCode |
0 التعليقات :
إرسال تعليق