تعود احداث القصة فى احدى المدن المصريه و بالتحديد فى العاصمة المصريه القاهره .. حيث تدور القصة فى اسره تقطن احد الاحياء الشعبيه المعروفه و المشهورة جدا

فى العاصمه .. حيث انه كانت هناك اسرة تتكون من زوج يبلغ من العمر ثلاثون سنة و ام يبلغ عمرها حوالى سبع و عشرون عام و كان الاب و الام قد انجبوا طفلتين  الاولى
كانت فى عمر السابعه و الاخرى كانت فى عمر الثالثه و كانت الاسره تعيش كما تعيش باقى الاسر فى تلك المنطقه حيث كانت الاسرة لا تعيش فى رخاء دائم كما ان الاسرة
لا تعيش فى عسر دائم .. فكانت الاسرة تتارجح بين العسر مرة و بين اليسر مرة .. و كانت الاسرة على تلك الحال الى ان حدثت بعض الامور التى غيرت مسار و مستقبل
الاسره كله راسه على عقب .. حيث وجد الزوج بعض التغيرات الملحوظة على زوجته حيث كانت تنفر الزوجه دائما من الزوج و لا تعطيه حقوقه الشرعيه الامر الذى ضاق به
فاخد يتحدث مع الزوجه عن ما كان اغضبها دون ان يشعر او اى شى الا ان الزوجه كانت دائما تتشاجر معه ولا تبوح له عما فى قلبها حيث كانت الزوجه وصلت الى مرحله
ابعد من البغض و الكره .. الامر الذى دفع الزوج الى الجنون ليعرف ما هو سر التغير المفاجئ الذى طرأ على الزوجه .. و عليه بدأ يتلصص على الزوجه و بدأ يراقبها
دون ان تشعر فمره يبحث فى موبيلها دونا ان تشعر و مرة اخرى يخبرها انه سوف يبيت فى الشغل و لا يذهب الشغل بل يراقب البيت طوال اليوم دون ان تشعر .. فوجد الكارثه
ان الزوجه كانت تخرج ولا تقول له .. فبدأ يراقبها دون ان تشعر فوجدها تدخل احد البيوت وتخرج بعد ساعتين و عليه عاد الزوج ثائرا الى البيت و اخبر الزوجه انه رآها تدخل
احدى البيوت الامر الذى دفع الزوجه الى الهياج و الصراخ و اخبرته انها كانت عند احد اصدقائها منذ ايام الجامعه .. و بدأ الزوج يهدأ و يعاتب نفسه على انه شك فى زوجته
الامر الذى لم يدم طويلا حيث فى احدى الايام قام الزوج بالعوده الى المنزل قبل موعد حضورة فاذا به يجد ان زوجته عاريه تمارس الجنس مع عشيقها و ذلك فى نفس المكان الموجود فيه
صغاره الاطفال حيث كانوا ينامون فى غرفه ملاصقه الى الغرفه التى تمارس فيها الزوجه الخيانه .. و قام بالفور باغلاق الشقه و اتصل بالشرطة و على الفور حضرت الشرطة و قبض
على الزوجه الخائنه و العشيق متلبسين .. لا حول ولا قوه الا بالله....


0 التعليقات :

إرسال تعليق