الفتاة الصغيرة الاندونسية كان عمرها لا يتجاوز ال9 اعوام عندما اختفت بسبب 
تسونامي  ضرب بلادها بعام الفين وأربعة ميلادي وعادت هذه الفتاة الى
اهلها بعد ما يقارب السبع سنوات وكانت تبلغ من العمر في هذا الوقت
ستة عشرة عاماً
قدم احد اصدقاء جد هذه الفتاة الى جدها وهو يمسك بيده فتاة مراهقة
ظن الجد ان هذه الفتاة متسولة بدؤوا بالكلام معها فشعر الجد ان هذه
هي حفيدته المفقودة منذ سبع سنين فطلب هذا الجد من ابنه وزوجته ان
يأتوا لرؤية الفتاة لمعرفة اذ كانت حفيدته ام لا فأتوا ورأو الفتاة فعرفتها أمها
 
من ندب صغير كان فوق حاجبها اصيبت به وهي طفلة وما عرفوه
من هذه الطفلة انها عاشت على التسول في القرى الاندونيسية

0 التعليقات :

إرسال تعليق